The best Side of السعادة في الحياة



امتن كثيراً خلال يومك وقبل النوم حتى إن عشت أشياء سلبية، وتذكَّر عدة أشياء إيجابية وقدِّرها وامتن لحدوثها كأن تنجز مهامك وتجلس مع عائلتك وتستمتع بوجبات لذيذة.

لا تقتصر فوائد النشاط البدني والتمارين الرياضية على الوزن والصحة الجسدية فحسب، بل إنَّ للرياضة قدرة هائلة على زيادة إفراز هرمون الإندروفين

عشرات آلاف الإسرائيليين يتظاهرون في القدس وتل أبيب مطالبين بالتوصل إلى اتفاق، و"أسطول الصمود العالمي" يؤجل إبحاره لغزة

"المتطوع أكثر سعادة ممن لا يمارس العمل التطوعي"؛ هذا ما تؤكده الدراسات والأبحاث؛ فالعمل التطوعي يزيد من فرصة بناء العلاقات الجديدة، واكتساب مهارات تعليمية قيمة، مما يرفع مستوى السعادة الفردية.

إن مساعدة الآخرين تمنحنا شعوراً بالرضا عن النفس والطمأنينة والسعادة في الحياة، لذلك من الضروري للغاية أن نقدم تعاطفنا للمحتاجين، وأن نعرض مساعدتنا على كل محتاج.

التسوق سواء رجل أو امرأة، وليس شرطاً أن تقتصر المشتريات على الملابس.

وربما لهذا اشتهر الرواقيون برباطة الجأش والصمود في وجه المحن. ويقول سيلرز معقبا: "إن هذا يرجع إلى التدريب وتوطين النفس على الصبر، لأن تعلم التعامل مع الشدائد يخفف من تأثيرها على النفس. لكن هذا لا يعني كبت المشاعر".

هذه بعضٌ من نماذج بشرية تملأ الآفاق، ولكنهم ليسوا بسعداء؛ لأنهم لم يقعوا على سرِّ السعادة الحقيقي، ربما توهموا أنهم يجدون سرها في بعضٍ من تلك الممارسات، لكنهم سيكتشفون لاحقًا أنهم كانوا واهمين في ذلك كل الوهم.

إقرأ أيضاً: السعادة: "الغاية التي ينشدها الجميع"، كيف نصل إليها؟

وَعَينُ الرِّضا عَن كُلِّ عَيبٍ كَليلَةٌ  **  ولكنَّ عَينَ السُّخطِ تُبدي المَساوِيَا 

أي إن الأفكار الإيجابية تجذب النتائج والسلوك الإيجابي مثلما تجذب الأفكار السلبية النتائج والسلوك السلبي.

وفي الفلسفة الأبيقورية لدى اليونان هي السعي وراء السكينة وراحة البال والتخلص من الرغبة بالثروة والسلطة، أمَّا في الفلسفة الكلبية، فهي عودة الإنسان إلى الطبيعة ورفض الأعراف والممتلكات والثروات، وفي الفلسفة البوذية هي الزهد وتخلي الإنسان عن رغباته وتعلقه بما يمتلك، وتعتمد البساطة بوصفها فلسفة على وعي الإنسان باللحظات الحالية دون التركيز والقلق على الماضي أو المستقبل.

أمّا الإمام الغزاليّ، فيقول: (إنّ اللذة والسعادة عند بني آدم هي معرفة الله عز وجل)، ويُتبع ذلك مقالات ذات صلة بقوله: (اعلم أنّ سعادة كل شيء ولذته وراحته تكون بمقتضى طبعه، كل شيء خلق له، فلذة العين الصور الحسنة، ولذة الأذن في الأصوات الطيبة، وكذلك سائر الجوارح بهذه الصفة، ولذة القلب خاصة بمعرفة الله سبحانه وتعالى؛ لأنّ القلب مخلوق لها).[٣]

حشد عسكري في طرابلس، ماذا يحدث في العاصمة الليبية ولماذا الآن؟

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *